
دليل المحادثة بين الذات والأجزاء
يساعدك على التحدث مع الأجزاء الداخلية والأدوار المختلفة باستخدام عملٍ مبسّط من نموذج الأجزاء؛ لتسهيل بدء التواصل مع نفسك بلطف عندما تشعرين بضغط أو ارتباك.
دورة حضورية لمدة يومين | دبي، الإمارات
تعتنين بالآخرين، لكنكِ نادرًا ما تشعرين أنكِ مرئية، تبحثين عن الطمأنينة، ثم تخافين أن تفقدي نفسكِ فيها، تنسحبين لتحمي نفسكِ، ثم يؤلمكِ كم يبدو البُعد وحيدًا
العدد محدود لـ ٣٠ امرأة | يومي ٨ – ٩ / ١١ / ٢٠٢٥ | من الساعة ٣ إلى ٩ مساءً | باللغة العربية | المختصّات يحصلن على ١٠ ساعات تعليم مستمر معتمدة
ابدئي رحلتك نحو الأمان الداخليتابعي القراءة لتعرفي كيف تساعدكِ هذه التجربة العميقة والتطبيقية على بناء علاقة آمنة، من الداخل إلى الخارج—من خلال نموذج الأنظمة الداخلية، ونظرية التعلّق، وعلم الأعصاب العلائقي
تابعي القراءة لتعرفي كيف تساعدكِ هذه التجربة العميقة والتطبيقية على بناء علاقة آمنة، من الداخل إلى الخارج، من خلال نموذج الأنظمة الداخلية، ونظرية التعلّق، وعلم الأعصاب العلائقي
ربما قيل لكِ من قبل: "لا تتعلّقين." "فكي التعلّق." "افتحي قلبك." لكن من دون فهم الأجزاء التي في داخلك، الأجزاء التي تعلّمت أن تحمي، أو تخدّر، أو تُرضي الآخرين، أو تنسحب... قد يصبح الحب كأنه معركة مع الذات.
لكن هناك شيئًا في داخلك ما زال ينسحب. ربما أنتِ من الذين يشتاقون للقرب، لكن ما إن تحاولي الانفتاح، حتى يهمس صوت داخلي: "مشاعرك كثيرة. أنتِ حساسة بزيادة. سيستغلونك ويجرحونك." وربما في كل مرة يقترب أحدهم منكِ، شيء داخلك يبني جدرانًا فجأة. تنغلقين... ولا تعرفين لماذا.
تشتاقين لعلاقة حقيقية، لكن داخلك يبدو كساحة معركة: أجزاء تشتاق للحب وأجزاء ترتعب منه. في هذه الدورة الحضورية ستتعرفين على "خريطة الحب الداخلية": من يتحدث داخلك؟ من يحاول حمايتك؟ وأي جزء فيك لم يشعر بالأمان أبداً؟ ستبدئين رحلة الانتقال من حب تقوده المخاوف إلى حب تقوده ذاتك الحقيقية، وليس هذا مجرد كلام نظري، بل تجربة داخلية تساعدك على الظهور في علاقاتك بوضوح وهدوء واتصال أعمق.
“لا تحطينه في بالك و تجلي.” “لا تفكرين في الموضوع بزيادة.” “الحدود هو الحل.” “خليك واثقة من نفسك.” “حبي نفسك أول.” سمعتِ كل هذا من قبل، لكن من دون فهم حقيقي لما يدور في داخلك، قد تبدو هذه النصائح فارغة… بل وقد تُربك احتياجك الفطري للحب والارتباط، وتجعلكِ أكثر حيرة، وأكثر انغلاقًا، وتشعرين بعارٍ أعمق تجاه مشاعرك واحتياجاتك. الأمان من الداخل إلى الخارج™ مختلف. يدعوكِ للاستماع لما بداخلك. ومن هذا الإصغاء، يبدأ التشافي… من الداخل إلى الخارج.
ربما شعرتِ يومًا أنكِ “عاطفية أكثر من اللازم”،
أو تعلمتِ أن تُخفِي احتياجاتكِ حتى لا تُسبّبي توترًا أو يتم رفضك.
لقد استمعتُ إلى مئات القصص المشابهة.
أنا معالجة نفسية مرخّصة في كل من أمريكا والسعودية،
متخصصة في الصدمات النفسية، وجروح التعلّق، ومرافقة الأجزاء الداخلية التي تؤثر في علاقاتنا.
أعمل مع نساء عرب ومسلمات يَبحثن عن علاقة آمنة ومستقرّة،
بدون أن نخسر حساسيّتنا، أو مشاعرنا، أو عمقنا.
من خلال نموذج الأنظمة الداخلية (IFS)، وعلاج الصدمات بحركة العين (EMDR)، وخبرة سريرية تمتد لأكثر من عشر سنوات،
أرافق النساء في رحلة الأمان من الداخل إلى الخارج™ —
للالتفات بلطف إلى الداخل،
حتى يتمكّنّ من الاستجابة بدلًا من رد الفعل التلقائي داخل العلاقة،
ويبدأن في الشعور بالأمان عند القرب، والحميمية، والتعبير العاطفي.
لستِ بحاجة إلى “إصلاح نفسكِ” أو إلى أن تفهمي كل شيء وحدك.
هذه الدورة مساحة آمنة للقاء عالمكِ الداخلي بتعاطف،
للتواصل من جديد مع ذاتكِ الحقيقية ومع الآخرين،
ولتسمحي لنفسك بأن تُحِبّي ويُحَبّك الآخرون بوضوح، وهدوء، وفضولٍ واعٍ.
احجزي مقعدكِ الآن عبر الواتساب
بدأت الدورة بعد انفصالي من خطوبة استمرّت لسنوات، ولقيت فيها سبب مشكلنا: نمط تعلّقنا سبب خلطة. تفهمت كل شي مرّينا فيه بدل من اللوم. المعلومات هذي كنت أبحث عنها من ٧ سنوات بالرغم أننا رحنا لعلاج زواجي. شرحتيني وشرحتي لي وحطيتيني على اول طريق ومشوار جميل ممتنة لك
الهنوف، تقريبًا أنا نمطي قلق وصاحبتي نمطها تجنبي… لما تجاهلت رسائلي صرت أعاتبها وأبكي وأفكر ليه ما ترد… بس الحين عرفت ووعيت
أحس إني بديت أفهم نفسي في الجلسة، شكرًا من الأعماق
فهمت نمط تعلقي- طريقة تعبيري الصحيحة- سبب تصرفاتي- كل الأشياء ساعدتني افهمني كنت اشعر بالمتعة.. وحضن الفراشة أكثر شي حبيته🤍
على ما قد ما قرأت في الموضوع لكن الدورة فيها معلومات جديدة ومهمة كثيرر
طلعت عندي مشاعر عميقة ودليل اني احسنت اختيار الدورة ووصلت الى ادراك وهو اني اهملت ان اشتغل على حاجة الأمان في حياتي ولم اكن ادرك اهمية هذه الحاجة الا بتسجيلي لهذه الدورة
بعد ما طبقت هذا التمرين، تعلمت أن جسمي بيستجيب لمن احط نفسي في مشاعر امنه، كنت احس انه لمن تجيني مشاعر مؤلمه اني محاصره بيها و ماقدر اتصرف او اخرج منها
رائع كنت دائما اعتقد ان مشاكلي الزوجية تنبع من تصرفات زوجي الا انني ادركت -من خلال هذه الدورة - ان ردود فعلي لتلك التصرفات الى جانب عدم وضعي حدود صحية هي من ساهمت في استدامة هذه المشكلات
الدورة ممتازة واستفدت كثير. و صوت الاستاذه جدا هادي و مريح الكلام مفهوم و اللغه بسيطه ايضا كل هذا ساهم في فهم محتوى الدوره. اتمنى ما تكون الاخيره وتعملين دورات اكثر
حسيت بالتغير، تجربتي مع الدوره الحمدالله ممتازه وتخليني افكك مشاعري وافهمها صار لما يجي موقف ما اضغط على مشاعري ابدا صرت متفهمه لنفسي علما اني لسى ماخلصت
إذا كنتِ تُعطين أكثر مما تستطيعين، أو تنسحبين لحماية نفسك، أو تشعرين أن العلاقات تستهلكك… فهذه الدورة لكِ. حين يتألم قلبك من العلاقات، أو تشعرين أن أحدًا لا يفهمك من الداخل…فربما حان الوقت لتكتشفي الأمان، من الداخل إلى الخارج.
لماذا ننسحب، نُرضي الآخرين، أو نُبعِد من نُحِبّ؟ كثير من النساء يحملن داخلهن أنماطًا دفاعية نشأت لحمايتهن من ألمٍ قديم. في هذه الجلسة سنتعرّف على الأجزاء التي بنت تلك الأدوار لحماية قلبك، وسنمنحها ما لم تتلقَّه من قبل: إصغاء، حنان، وقيادة من الداخل.
من ردود الفعل إلى الارتباط الواعي. بعد أن نلتقي بأجزائنا الحامية، نستطيع أن نبدأ في قيادتها من مكانٍ آمن. تركز هذه الجلسة على الممارسة: كيف نعيد بناء العلاقة مع أنفسنا؟ وكيف نطلب ما نحتاج إليه دون لومٍ أو خجل، ونصمد إلى ذواتنا حين نُستثار عاطفيًا؟
تعرّفي على الأجزاء التي تحميك، وعلى الجروح القديمة التي تبحث عن الأمان.
عيشي تأملات عميقة، لحظات مشاركة، وتمارين تُعزّز الأمان العاطفي الداخلي والعلاقات الآمنة.
احصلي على كُتيّب مطبوع يتضمن تمارين، تأملات، وأوراق عمل لإعادة الاتصال بالذات والآخرين.
افهمي أنماط التعلّق والعلاقات من منظور نموذج الأجزاء الداخلية والتعلّق الآمن، بلطف، بدون حكم.
غداء خاص مع المدربة + جلسة أسئلة وأجوبة في اليوم الثالث.
يساعدك على التحدث مع الأجزاء الداخلية والأدوار المختلفة باستخدام عملٍ مبسّط من نموذج الأجزاء؛ لتسهيل بدء التواصل مع نفسك بلطف عندما تشعرين بضغط أو ارتباك.
ورقة عمل تساعدك على تحديد احتياجات الأمان العاطفي وإعادة تنظيم التعلّق الآمن داخل العلاقات ومع الذات.
نصوص قابلة للتعديل تساعدك على إصلاح الخلافات بلطف وبوضوح؛ لتقليل اللوم والدفاع والتوتّر العاطفي.
تسجيلات صوتية هادئة من التأملات التي سنمارسها داخل الدورة؛ مناسبة لتهدئة الجهاز العصبي والعودة للذات.
أسئلة خفيفة مبنية على نموذج الأجزاء تساعدك على الإصغاء لأجزائك المختلفة والتعبير الصادق عمّا في الداخل.
أيام
ساعات
دقائق
ثواني
جمعنا لكِ جميع التفاصيل هنا
"أكون حنونة ثم أنسحب فجأة"
"أرضي الجميع حتى أتعب"
"أخجل من إظهار احتياجي"
"أجامل أو أنفجر... ثم أندم"
"الاقتراب كان يبعدني أكثر"
"بدأت أُميّز: من يتحدث داخلي؟"
"أحتوي مشاعري بدلاً من الهروب"
"أتواصل من مساحة أمان داخلي"
"أقود أجزائي بلطف ومحبّة"
"أعود إلى ذاتي... حتى في العلاقة"
ماذا لو كان شعورك بالأمان في العلاقات يبدأ من داخلك؟
في هذه الدورة التفاعلية، نغوص في عمق نظامك الداخلي لنفهم الأجزاء التي تحميك، ونتعلّم كيف نميز وجودها دون أن ننجرف معها، ونقترب من الأجزاء الصغيرة التي لا تزال تبحث عن الأمان والارتباط.
من خلال ممارسات مستوحاة من نموذج أنظمة الأسرة الداخلية (IFS)، وتمارين تخيّل جسدي، وإطار علاجي آمن نفسياً، سنفهم جذور التوتر في العلاقات—مثل إرضاء الآخرين، الانسحاب، أو التقرب للآخرين بأي ثمن—ونتعلّم كيف نعيد بناء العلاقة مع الذات القائدة في داخلنا.
لا وعود سريعة. لا لوم.
فقط أدوات علمية، وتعاطف عميق، ومساحة آمنة لتبدئي بالشعور بالأمان مع نفسك… ومن ثم مع من تحبّين.
أيام
ساعات
دقائق
ثواني
Learn why you shut down, overthink, or chase connection—and how to feel safe enough to stop.